يركز التسويق على خلق القيمة، فهم السوق، جذب العملاء المحتملين، وتعزيز صورة العلامة التجارية عبر قنوات متعددة. يبدأ من دراسة سلوك المستهلك وحتى بناء استراتيجيات طويلة المدى. أما المبيعات، فهي عملية تحويل الفرص الناتجة عن جهود التسويق إلى صفقات فعلية، وتتطلب مهارات الإقناع، التفاوض، والتعامل المباشر مع العميل.
بمعنى آخر: التسويق يخلق الطلب، والمبيعات تلبّيه. يجب أن يعمل الطرفان بانسجام لضمان تجربة عميل متكاملة ونمو مستدام.
من أبرز الاتجاهات:
يتيح تحليل السلوك فهم:
بإستخدام أدوات مثل Google Analytics، الخرائط الحرارية، واستطلاعات الرأي، يمكن استهداف الرسائل بدقة وتخصيص التجربة بما يزيد احتمالية التحويل والولاء طويل الأمد.
هو نهج يركّز على تقديم قيمة حقيقية ومستدامة للعميل، بدلًا من الاكتفاء بعرض الخصائص أو التخفيضات. يعتمد هذا النوع من التسويق على:
النتيجة: ولاء أعمق، تسويق شفهي قوي، وعملاء يدافعون عن العلامة التجارية.
كلاهما ضروري. الأول يحدد الاتجاه، والثاني يطبّقه بمرونة وتكيف.
من خلال:
يتيح التحليل المستمر تحسين الأداء وتكرار النجاحات وتفادي الهدر.
يعتمد التسويق التقليدي على القنوات الكلاسيكية مثل التلفاز، الصحف، والإعلانات الخارجية، ويُستخدم عادة للوصول إلى جمهور واسع أو محلي. أما التسويق الرقمي، فيعتمد على الإنترنت لتوصيل الرسائل التسويقية بشكل مباشر وتفاعلي عبر قنوات مثل:
يُنتج الدمج بين الاثنين استراتيجية شاملة تُعرف بـ التسويق المتكامل (Integrated Marketing Communication)، ويُعد الأفضل للشركات التي تستهدف شرائح متعددة من العملاء بمزيج من الرسائل.
يتطلب بناء استراتيجية تسويقية ناجحة المرور بخطوات منهجية تشمل:
للتسجيل في أيٍ من دوراتنا التدريبية، بإمكانكم إختيار إحدى الطرق التالية:
نعم، توفّر جلوماكس حلولًا تدريبية مخصصة عالية الجودة تُصمم بعناية لتواكب الاحتياجات الفريدة لكل منظمة، و ذلك بالتعاون بشكل وثيق مع عملائنا لفهم التحديات التي يواجهونها وأهدافهم الاستراتيجية، ثم يتمّ تطوير دورات و برامج تدريبية مصممة خصيصًا لتلائم بيئة العمل، ومستوى الكفاءات، والتطلعات المؤسسية. و تهدف هذه الحلول التدريبية إلى تحقيق نتائج ملموسة، وتعزيز أداء الفرق، وبناء قدرات مؤسسية مستدامة.
للإستفسار حول الدورات التعاقدية، يرجى التكرم و التواصل مع فريق إسعاد المتعاملين عبر:
هل تبحث عن دورة محددة في مدينتك المفضلة؟