دورات تدريبية في البروتوكول و الإتيكيت الدبلوماسي
أتقن فنون البروتوكول و الإتيكيت الدبلوماسي و إرتقِ بمهاراتك في التمثيل المؤسسي والتواصل الراقي و إكتسب أدوات التعامل مع كبار الشخصيات وتنظيم المراسم وإدارة اللقاءات والمناسبات الدولية بإحتراف من خلال دورات تدريبية معتمدة تمنحك الثقة والتميّز في المحافل الرسمية والقدرة على احترام الفروقات الثقافية ببصمة دبلوماسية مميزة

عنوان الدورة

المستوى المتقدم في البروتوكول و فنون التشريفات و الإيتيكيت الدبلوماسي





فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي




تنمية مهارات البروتوكول و الإتيكيت الوظيفي في مكان العمل



المستوى المتقدم في البروتوكول و فنون التشريفات و الإيتيكيت الدبلوماسي




بروتوكول تنظيم وإدارة الاجتماعات وإتيكيت المشاركة







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي







تنمية مهارات المتحدث الرسمي











بروتوكول تنظيم وإدارة الاجتماعات وإتيكيت المشاركة







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية





فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي











تنمية مهارات البروتوكول و الإتيكيت الوظيفي في مكان العمل





فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي















البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية







برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية




تنمية مهارات البروتوكول و الإتيكيت الوظيفي في مكان العمل







تنمية مهارات المتحدث الرسمي











بروتوكول تنظيم وإدارة الاجتماعات وإتيكيت المشاركة





فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي








البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي
“لا توجد حلول عسكرية، الحوار و الدبلوماسية هما الضمان الوحيد لسلام دائم” – مارتن ماكجينس
في زمن تتداخل فيه الثقافات وتتعاظم فيه أهمية التمثيل الرسمي، لم تعد مهارات البروتوكول والإتيكيت ترفًا مؤسسيًا، بل أصبحت أداة استراتيجية تمكّن الأفراد والجهات من الحفاظ على صورتها العامة وتعزيز حضورها المهني. فكل تصرّف، تحية، أو حتى طريقة جلوس في اجتماع رسمي قد تعكس مدى احترافية المؤسسة ومكانتها على الساحة الدولية. وهنا تظهر الحاجة إلى تدريب متخصص يمكّن الموظفين من إتقان هذه المهارات الدقيقة باحترافية عالية.
يُعد البروتوكول والإتيكيت الدبلوماسي ركيزة أساسية في بناء الصورة الاحترافية للمؤسسات والحكومات، حيث تعكس السلوكيات الرسمية والتصرفات المراسمية مدى احترام الجهة لنفسها وللآخرين. من ترتيب الاجتماعات الرسمية، إلى استقبال الوفود، إلى تنظيم المراسم الرسمية، تتطلب هذه المسؤوليات مستوى عاليًا من الدقة واللباقة والوعي الثقافي. كما أن الالتزام بالأعراف الدولية يعزز من سمعة المؤسسة في المحافل المحلية والعالمية.
تُقدّم جلوماكس للتدريب دورات و برامج تدريبية معتمدة في دبي و جدة في البروتوكول و الإتيكيت الدبلوماسي تُمكّن المشاركين من التعرّف على المبادئ و القواعد و المعايير و البروتوكولات المُتعارف عليها دولياً، و قواعد المراسم و التشريفات، و إكتساب مهارات إستقبال الوفود و الإشراف على و قيادة المناسبات الهامة بنجاح. تتناول موضوعات مثل فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي، و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي، و بروتوكول تنظيم وإدارة الاجتماعات وإتيكيت المشاركة، و تنمية مهارات البروتوكول و الإتيكيت الوظيفي في مكان العمل.
تركز هذه الدورات التدريبية من جلوماكس على تطوير المعرفة العملية بالبروتوكولات الدبلوماسية المعتمدة، فن تنظيم المراسم، والتفاعل الراقي مع الشخصيات الرسمية من خلفيات ثقافية متنوّعة. كما تزوّد المشاركين بفهم عميق للسلوكيات والممارسات التي تعزز الانطباع الإيجابي في اللقاءات والاجتماعات والفعاليات رفيعة المستوى. سواء كنت تعمل في العلاقات العامة، أو في إدارة المراسم، أو تمثل جهة رسمية في المؤتمرات الدولية، فإن اكتساب هذه المهارات يفتح أمامك أبواب التأثير والاحترام في المحيط المهني والدبلوماسي.
سجّل اليوم وانضم إلى خبراء البروتوكول والإتيكيت لتكتسب الثقة والحضور اللائق في كل مناسبة رسمية، و إمضِ قدماً نحو تعزيز مهاراتك في التعامل مع كبار الشخصيات.
ما الذي يميز دورات جلوماكس في البروتوكول والإتيكيت الدبلوماسي عن غيرها؟
توفر جلوماكس تجربة تدريبية فريدة مصممة خصيصًا للمحترفين في بيئات التمثيل الرسمي والدولي، مع تركيز قوي على التطبيق العملي والفروق الثقافية الدقيقة. إليك أبرز المزايا:
- تصميم حديث يعتمد على أحدث المعايير الدولية في البروتوكول والمراسم.
- مدربون من خلفيات دبلوماسية وخبراء في العلاقات الدولية والاتصال المؤسسي.
- تطبيقات عملية تحاكي سيناريوهات حقيقية من المؤتمرات والمناسبات الدولية.
- مواد تدريبية احترافية ودراسات حالة من تجارب دبلوماسية ناجحة.
- دعم ما بعد التدريب لتعزيز التطبيق العملي واستدامة المهارات.
- بيئة تعليمية تفاعلية تعزز تبادل الخبرات بين المشاركين من مختلف الدول والقطاعات.
لمن نُصمم دورات البروتوكول والإتيكيت الدبلوماسي؟ وما هي أبرز المزايا التي تعزز من نجاحك المهني؟
برامجنا و دوراتنا التدريبية موجهة إلى كل من يتحمّل مسؤولية التمثيل الرسمي، الداخلي أو الخارجي، أو يشارك في تنظيم مناسبات ومراسم عالية المستوى. كما تناسب الموظفين في القطاعات الحكومية، الدبلوماسية، الشركات الكبرى، والمؤسسات متعددة الجنسيات. وتشمل الفئة المستهدفة:
- موظفو المراسم والبروتوكول في الجهات الحكومية والدولية.
- المسؤولون عن تنظيم المؤتمرات والمناسبات الرسمية.
- موظفو العلاقات العامة و الإعلام، وخدمة كبار الزوار.
- الإداريون التنفيذيون الذين يشاركون في استقبال الوفود.
- العاملون في السفارات، الوزارات، والهيئات ذات الطابع الدولي.
أما الفوائد، فهي تشمل:
- إتقان السلوك الدبلوماسي في جميع المواقف الرسمية.
- تعزيز الثقة بالنفس والقدرة على اتخاذ قرارات بروتوكولية دقيقة.
- التفاعل الذكي مع الخلفيات الثقافية المتعددة واحترام البروتوكولات الدولية.
- تحسين القدرة على تمثيل المؤسسة في المؤتمرات واللقاءات الدولية.
- تجنّب الأخطاء الحرجة التي قد تضر بسمعة الجهة أو الدولة.
مجالات تدريبية أخرى
الأسئلة الشائعة
البروتوكول هو الإطار الرسمي الذي يحدد القواعد والإجراءات المنظمة للمراسم، اللقاءات الرسمية، واستقبال الوفود، ويشمل ترتيبات الجلوس، ترتيب الأسبقية، والتحية الرسمية. أما الإتيكيت فهو يتعلق بالسلوكيات الشخصية، اللباقة، وآداب التواصل التي تعكس الذوق والرقي في التفاعل. التكامل بين البروتوكول والإتيكيت يُعد جوهريًا لصياغة صورة دبلوماسية محترفة تعكس الاحترام، الانسجام الثقافي، والتمثيل المشرف للمؤسسة أو الدولة.
تُعزز مهارات البروتوكول من احترافية المؤسسة، وتُسهم في تكوين انطباعات أولى إيجابية، كما تقلل من الأخطاء التمثيلية في المحافل الرسمية. الموظف المتمكن من قواعد البروتوكول يكون أكثر قدرة على تمثيل الجهة التي يعمل بها بصورة تعكس احترامه للقواعد الدولية والثقافية.
يختلف البروتوكول في المناسبات الرسمية عنه في المناسبات الاجتماعية. فالمناسبات الرسمية مثل الزيارات الحكومية، توقيع الاتفاقيات، أو الاجتماعات الدولية تفرض التزامًا دقيقًا بالتراتبية، اللغة الرسمية، قواعد الملبس، وإجراءات الاستقبال.
أما المناسبات الاجتماعية كحفلات الاستقبال أو الموائد غير الرسمية، فتكون أكثر مرونة، لكنها لا تخلو من قواعد اللباقة والاحترام والتمثيل المشرف للمؤسسة أو الدولة. و يُعدّ الإلمام بكلا النوعين من المهارات الجوهرية لأي ممارس للبروتوكول والإتيكيت الدبلوماسي.
يتطلّب تنظيم استقبال وفد أجنبي الالتزام الصارم بالبروتوكول الرسمي، بدءًا من تحديد الشخصيات المستقبلين وفقًا للتسلسل الوظيفي والرتب الدبلوماسية، وصولًا إلى تنسيق مراسم الاستقبال بما يعكس احترام ثقافة الضيوف وتقاليدهم. ينبغي تجهيز قاعة الاستقبال بعناية، مع مراعاة الرموز والبروتوكولات الخاصة بالدولة الزائرة، وإعداد برنامج مختصر ومنظم يشمل كلمات الترحيب، تبادل الهدايا الرسمية، وجلسات الحوار. كما يجب التأكد من التفاصيل اللوجستية الدقيقة مثل توفير وسائل النقل المناسبة، الترجمة الفورية عند الحاجة، وضمان انسيابية التنظيم بما يرسّخ الانطباع الإيجابي ويعزز العلاقات الثنائية.
يؤدي الفريق المساعد دورًا حاسمًا في إنجاح أي فعالية دبلوماسية، حيث يشمل عمله تنسيق حركة وتنقلات كبار الشخصيات، استقبال وتوديع الوفود باحترافية، تنظيم تبادل الهدايا الرسمية وفق البروتوكولات المعتمدة، والإشراف على إعداد قاعات الاجتماعات والموائد الرسمية وفق الترتيب الدبلوماسي والتراتبية الوظيفية. كما يتولّى الفريق التنسيق مع الجهات الأمنية، والتأكد من انسيابية التنظيم. يجب أن يكون جميع أفراد الفريق مدرّبين تدريبًا عاليًا، يتمتعون بلباقة، سرعة بديهة، وانضباط بروتوكولي صارم.
يتطلب التعامل مع الشخصيات الرفيعة مستوى عاليًا من الدقة والانضباط في التصرف، يبدأ بفهم بروتوكولات المراسم الرسمية ومعايير التفاعل المهني. يجب استخدام لغة رسمية رزينة تعكس الاحترام، مع تجنّب التودد الزائد أو المزاح غير المناسب. من المهم الحفاظ على المسافة الشخصية، والامتناع عن المبادرة بالمصافحة أو التقديم إلا إذا بدأ الطرف الآخر بذلك. كما يجب الالتزام بقواعد التقديم والحديث بحسب التسلسل البروتوكولي. التدريب العملي المتخصص في هذا المجال يُمكّن المشاركين من التصرّف بثقة ولباقة في هذه المواقف الدقيقة، وتجنّب الأخطاء التي قد تؤثر على صورة المؤسسة أو العلاقات الدبلوماسية.
يُعدّ المظهر الخارجي أحد أبرز عناصر التواصل غير اللفظي في البروتوكول، فهو يعكس الاحترام للمناسبة، والمكان، والحضور. يُعبّر الالتزام بالزي الرسمي أو المناسب حسب طبيعة الحدث عن الفطنة البروتوكولية والانضباط الشخصي. كما أن اختيار الألوان الهادئة، الأقمشة الأنيقة، والإكسسوارات المحدودة يعكس الذوق الرفيع دون لفت انتباه مفرط. و العناية بالتفاصيل الصغيرة – مثل النظافة، تصفيف الشعر، وتناسق الملبس – تُعزز من صورة الفرد المهنية وتترك انطباعًا قويًا ومتماشيًا مع القواعد الدبلوماسية المتعارف عليها.
من أبرز الأخطاء التي تؤثر سلبًا على الصورة الدبلوماسية: تجاهل ترتيب المقاعد وفق البروتوكول، الإخلال بتراتبية التقديم والتعريف بالمشاركين، استخدام لغة غير رسمية أو لهجة لا تناسب المقام، وارتداء زي غير ملائم لطبيعة المناسبة. هذه الهفوات، وإن بدت بسيطة، قد تُفسّر على أنها تقليل احترام أو ضعف في المهنية، لذا فإن التدريب الاحترافي على أصول المراسم يُعد ضروريًا لضمان الانسجام والانطباع الإيجابي.
نعم، يحمل البروتوكول طابعًا ثقافيًا يتغيّر حسب العادات والتقاليد الوطنية؛ فطريقة المصافحة، ترتيب الجلوس، آداب تقديم الهدايا، وحتى تعابير الجسد تختلف بين الثقافات الغربية، الآسيوية، والعربية. إدراك هذه الفروقات ومعالجتها بوعي ثقافي واحترام عابر للحدود يُعد من المهارات الجوهرية في البروتوكول الدولي، ويُدرَّب عليها في البرامج المتخصصة لضمان التفاعل الدبلوماسي الفعّال.
للتسجيل في أيٍ من دوراتنا التدريبية، بإمكانكم إختيار إحدى الطرق التالية:
- زيارة صفحة الدورة التدريبية المطلوبة و الضغط على "سجل الآن" ثم تعبئة نموذج التسجيل.
- كما بإمكانكم إرسال بياناتكم إلى البريد الإلكتروني: Arabic-training@glomacs.com
- أو التواصل معنا هاتفياً أو عبر واتساب على الرقم 971509823916
نعم، توفّر جلوماكس حلولًا تدريبية مخصصة عالية الجودة تُصمم بعناية لتواكب الاحتياجات الفريدة لكل منظمة، و ذلك بالتعاون بشكل وثيق مع عملائنا لفهم التحديات التي يواجهونها وأهدافهم الاستراتيجية، ثم يتمّ تطوير دورات و برامج تدريبية مصممة خصيصًا لتلائم بيئة العمل، ومستوى الكفاءات، والتطلعات المؤسسية. و تهدف هذه الحلول التدريبية إلى تحقيق نتائج ملموسة، وتعزيز أداء الفرق، وبناء قدرات مؤسسية مستدامة.
للإستفسار حول الدورات التعاقدية، يرجى التكرم و التواصل مع فريق إسعاد المتعاملين عبر:
- أو إرسال التفاصيل إلى البريد الإلكتروني Arabic-training@glomacs.com
- أو التواصل معنا هاتفياً أو عبر واتساب على الرقم 971509823916





