دورات تدريبية في الإعلام و العلاقات العامة
طوّر مهاراتك الإتصالية من خلال دورات تدريبية متخصصة في الإعلام و العلاقات العامة تمنحك الأدوات اللازمة لصناعة التأثير و إدارة السمعة باحتراف و بناء حضور مؤسسي قوي و إكتساب مهارات استراتيجية في التواصل المؤسسي، العلاقات الإعلامية، وإدارة الأزمات الإعلامية لتُصبح مؤهلاً لقيادة مشهد الاتصال داخل مؤسستك وخارجها

عنوان الدورة

تخطيط وتنفيذ الحملات الإعلامية الفعالة




تنمية مهارات تخطيط وإعداد وتنفيذ الفعاليات




مهارات الاتصال الداخلي الاستراتيجي


إعداد وتطوير أخصائيي العلاقات العامة



المستوى المتقدم في البروتوكول و فنون التشريفات و الإيتيكيت الدبلوماسي




دور العلاقات العامة في إدارة و مواجهة الأزمات


فن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي




البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي









برنامج في إدارة الأزمات و الكوارث و الطوارئ





تنمية مهارات الكتابة الإخبارية





تنمية مهارات الكتابة الإخبارية



برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية




البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي


تنمية مهارات البروتوكول و الإتيكيت الوظيفي في مكان العمل




مهارات الاتصال الداخلي الاستراتيجي



المستوى المتقدم في البروتوكول و فنون التشريفات و الإيتيكيت الدبلوماسي





وسائل الإعلام و التوعية الأمنية



تخطيط وتنفيذ الحملات الإعلامية الفعالة




تنمية مهارات تخطيط وإعداد وتنفيذ الفعاليات




دور العلاقات العامة في إدارة و مواجهة الأزمات




دور العلاقات العامة في إدارة و مواجهة الأزمات




مهارات الاتصال الداخلي الاستراتيجي



برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية



فن الحوار والتأثير اللفظي




البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي






تنمية مهارات المتحدث الرسمي











تنمية مهارات الكتابة الإخبارية









تنمية مهارات تخطيط وإعداد وتنفيذ الفعاليات



برنامج في إدارة الأزمات و الكوارث و الطوارئ
“يستغرق بناء سمعة طيبة 20 عاماً و خمس دقائق لتدميرها” – وارن بوفيت
في عالم لم يعد يُقاس فيه النجاح المؤسسي فقط بجودة المنتجات أو الخدمات، أصبح بناء السمعة والهوية المؤسسية ركيزة استراتيجية لا غنى عنها. هنا يظهر دور الإعلام والعلاقات العامة كأحد أهم أدوات التأثير والتميز، ليس فقط في تعزيز الصورة الإيجابية للمنظمة، بل في تمكينها من التفاعل الذكي مع جمهورها المتنوع، داخليًا وخارجيًا، وفي مختلف الظروف.
لقد تطور مفهوم العلاقات العامة من كونه مجرد وظيفة داعمة إلى كونه أحد محركات النمو وبناء الثقة مع أصحاب المصلحة. إن المؤسسات التي تدرك أهمية الاستثمار في الإعلام والتواصل المؤسسي تمتلك قدرة أعلى على إدارة الأزمات، وتحقيق التفاعل الاجتماعي، واستباق التحديات الإعلامية المعاصرة، لا سيما في عصر المنصات الرقمية والانتشار السريع للمعلومات.
من خلال برامج جلوماكس التدريبية المتخصصة في الإعلام والعلاقات العامة، نتيح للمشاركين تجربة تعليمية متكاملة تُعزز مهاراتهم الاستراتيجية، وتربط بين النظرية والممارسة، وتمنحهم الأدوات اللازمة للارتقاء بأدوارهم الوظيفية من التنفيذ إلى التأثير. هذه البرامج لا تُعلم فقط كيف تقول الشيء الصحيح، بل متى تقوله، ولمن، وبأي وسيلة، وبأقصى درجات الاحتراف.
تتميز جلوماكس للتدريب بتصميم و تنفيذ أحدث الدورات و البرامج التدريبية المعتمدة في دبي و جدة و لندن في مجال الإعلام و العلاقات العامة من خلال تجربتها الواسعة في مختلف أنحاء العالم. تتناول هذه الدورات التدريبية موضوعات مهمة مثل برنامج العلاقات الدولية و الرسالة الإعلامية المؤسسية الدولية، البروتوكول و فنون التشريفات و الإتيكيت الدبلوماسي، و دور العلاقات العامة في إدارة و مواجهة الأزمات، و تنمية مهارات المتحدث الرسمي، بالإضافة إلى أساسيات بروتوكول الأعمال للمرأة القيادية، وفن التعامل مع الإعلام لخدمة العمل الدبلوماسي، و دورة وسائل الإعلام و التوعية الأمنية.
بادر بالتسجيل اليوم و دَع فريقنا الإستشاري يساعدك بتلبية إحتياجاتك المهنية في مجال العلاقات العامة للإرتقاء بمسيرتك المهنية.
ما الذي يميز دورات جلوماكس في الإعلام والعلاقات العامة عن غيرها؟
نحن لا نقدّم مجرد دورات، بل حلولاً تدريبية استراتيجية مصمّمة لمواكبة تطلعات المؤسسات الحديثة والتغيرات المتسارعة في بيئة الإعلام.
- تركيز عملي على استراتيجيات بناء السمعة المؤسسية والتواصل الفعّال.
- تغطية شاملة لأحدث توجهات الإعلام الرقمي وإدارة الأزمات.
- مدربون محترفون بخبرة دولية في الإعلام الحكومي والخاص.
- ورش عمل تطبيقية وحالات دراسية واقعية تعزز الفهم العميق.
- محتوى متجدد يُحدث فرقًا ملموسًا في الأداء الوظيفي.
- اعتماد دولي وجودة تدريب عالية المستوى.
- مرونة في تنفيذ البرامج داخل المؤسسة أو في مدن عالمية
لمن نُصمم دورات الإعلام والعلاقات العامة؟ وما هي أبرز المزايا التي تعزز من نجاحك المهني؟
- مسؤولو الإعلام والاتصال في الجهات الحكومية والخاصة.
- مدراء العلاقات العامة والناطقون الرسميون.
- المتحدثون الإعلاميون في الوزارات والمؤسسات الوطنية.
- موظفو إدارات التواصل المؤسسي والإعلام الرقمي.
- المسؤولون عن إدارة السمعة والأزمات الإعلامية.
- مسؤولو البروتوكول و منسقو المراسم و مديرو التشريفات
- موظفو التسويق المهتمون بتكامل الرسائل الإعلامية.
- كل من يسعى لتطوير قدراته في التأثير والإقناع والاتصال.
بحضورك هذه الدورات و البرامج التدريبية ستتمكن من:
- تعزيز الثقة في مهارات التواصل الرسمي والإعلامي.
- تطوير القدرات على إدارة المؤتمرات و الحملات، والمناسبات.
- فهم عميق لأدوار الإعلام في صياغة السياسات العامة والصورة المؤسسية.
- اكتساب تقنيات التعامل مع الإعلام في الظروف العادية والطارئة.
- جاهزية أكبر لمواجهة التحديات الإعلامية والرقمية المعاصرة.
مجالات تدريبية أخرى
الأسئلة الشائعة
العلاقات العامة الفعالة لا تعمل بمعزل عن الإدارة العليا، بل تُبنى على فهم عميق لأهداف المؤسسة، وتُترجم تلك الأهداف إلى حملات ورسائل تبني دعمًا داخليًا وخارجيًا لها. سواء أكانت المؤسسة تسعى لتوسيع نفوذها، دخول أسواق جديدة، تعزيز علامتها التجارية، أو إدارة تحول داخلي، فالعلاقات العامة هي القناة الاستراتيجية لنقل الرؤية وخلق بيئة إيجابية داعمة للتنفيذ.
تركز إدارة العلاقات الإعلامية على التفاعل المباشر مع وسائل الإعلام والصحفيين، وبناء علاقات قائمة على الثقة لتسهيل نقل الرسائل المؤسسية بدقة واحتراف. أما إدارة السمعة المؤسسية، فهي أكثر شمولًا، وتركز على متابعة وتحليل الصورة العامة للمؤسسة لدى الجمهور، والاستجابة لأي مؤشرات سلبية، وبناء استراتيجية طويلة الأمد لتعزيز الثقة والمصداقية. كلا الجانبين مترابطان ويحتاجان إلى تنسيق محكم لضمان النجاح المؤسسي.
تلعب العلاقات العامة دورًا أساسيًا في التحكم بالرواية الإعلامية أثناء الأزمات. من خلال التخطيط المسبق، وإعداد رسائل واضحة، والتواصل السريع مع الجهات المعنية، يمكن للعلاقات العامة الحد من تأثير الأزمة على سمعة المؤسسة. كما تضمن الشفافية، واستعادة الثقة، وتعزيز الصورة الإيجابية ما بعد الأزمة من خلال حملات التوعية والتحسين.
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي قناة رئيسية في العلاقات العامة، حيث تتيح للمؤسسة التواصل الفوري والمباشر مع الجمهور. من خلال إدارة المحتوى، الردود الذكية، والتفاعل المستمر، تساهم المنصات الرقمية في بناء مجتمع رقمي متفاعل يعكس صورة المؤسسة وقيمها، ويعزّز الولاء والثقة بعلامتها التجارية.
تبدأ الخطة بتحديد الأهداف والجمهور المستهدف، ثم تطوير الرسائل الأساسية، واختيار القنوات المناسبة للتواصل، مثل المؤتمرات، البيانات الصحفية، أو المنصات الرقمية. كما يجب وضع مؤشرات أداء واضحة، وجدول زمني مرن، مع خطة لإدارة المخاطر المحتملة. التقييم المستمر للحملات جزء أساسي لضمان تحقيق النتائج.
القياس لم يعد خيارًا بل ضرورة. يتم تقييم الأنشطة الإعلامية من خلال مؤشرات مثل: حجم التغطية الإعلامية، نبرة التغطية (سلبية/إيجابية/محايدة)، مدى الانتشار الرقمي، التفاعل الجماهيري، التغير في الانطباع العام، وتأثير الحملات على مؤشرات الأداء المؤسسي. تُستخدم أدوات تحليل متخصصة، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ولوحات متابعة الأداء KPI Dashboards. يوفر التدريب مهارات القياس والتحليل كجزء من المحتوى الأساسي.
تتعلق الدبلوماسية بإدارة العلاقات بين الدول أو الكيانات من خلال التفاوض والحوار السياسي، بينما البروتوكول يُعنى بكيفية تنفيذ هذه اللقاءات أو العلاقات من حيث الشكل والتنظيم. بمعنى آخر، البروتوكول هو الأداة التي تُترجم بها العلاقات الدبلوماسية إلى ممارسات رسمية تحترم التقاليد والترتيب والتشريفات.
من أبرز المهارات: اللباقة العالية، الفهم العميق للثقافات المختلفة، القدرة على تنظيم الفعاليات، حسن التصرف في المواقف المفاجئة، ودقة الملاحظة. كما يجب أن يتمتع بمعرفة دقيقة بالرتب والمناصب، وفهم واضح للإشارات الرمزية (مثل ترتيب الأعلام أو تبادل الهدايا)، إلى جانب إتقان لغات متعددة في بعض الحالات.
تشمل الأخطاء الشائعة: تجاهل الترتيب البروتوكولي للمقاعد، عدم الالتزام بالتراتبية الرسمية، استخدام عبارات غير مناسبة في التحية أو الخطابات، أو نسيان أعلام الدول عند استقبال الوفود الرسمية. هذه الأخطاء قد تُفسَّر على أنها إساءة أو تقليل احترام، لذا فإن الإعداد المسبق والتدريب المستمر أمران ضروريان.
نعم، تختلف باختلاف العادات الثقافية والدينية والسياسية لكل دولة. ما يُعتبر لائقًا في بلد ما قد يكون غير مقبول في بلد آخر. لهذا السبب، يجب على مسؤولي المراسم الاطلاع على الأعراف الثقافية المسبقة وتكييف الترتيبات وفقًا لطبيعة الضيوف والبلد المضيف.
للتسجيل في أيٍ من دوراتنا التدريبية، بإمكانكم إختيار إحدى الطرق التالية:
- زيارة صفحة الدورة التدريبية المطلوبة و الضغط على "سجل الآن" ثم تعبئة نموذج التسجيل.
- كما بإمكانكم إرسال بياناتكم إلى البريد الإلكتروني: Arabic-training@glomacs.com
- أو التواصل معنا هاتفياً أو عبر واتساب على الرقم 971509823916
نعم، توفّر جلوماكس حلولًا تدريبية مخصصة عالية الجودة تُصمم بعناية لتواكب الاحتياجات الفريدة لكل منظمة، و ذلك بالتعاون بشكل وثيق مع عملائنا لفهم التحديات التي يواجهونها وأهدافهم الاستراتيجية، ثم يتمّ تطوير دورات و برامج تدريبية مصممة خصيصًا لتلائم بيئة العمل، ومستوى الكفاءات، والتطلعات المؤسسية. و تهدف هذه الحلول التدريبية إلى تحقيق نتائج ملموسة، وتعزيز أداء الفرق، وبناء قدرات مؤسسية مستدامة.
للإستفسار حول الدورات التعاقدية، يرجى التكرم و التواصل مع فريق إسعاد المتعاملين عبر:
- أو إرسال التفاصيل إلى البريد الإلكتروني Arabic-training@glomacs.com
- أو التواصل معنا هاتفياً أو عبر واتساب على الرقم 971509823916





